أفتح صفحة كتاب بيضاء ... ثم أفكر فينا، حبنا، هذه المسافة المروعة التي تفصل بيننا هذه المفارقة تلهمني
تدكر الاتصال الأول بيننا. كتبنا لساعات لبعضنا، كتبت لك  أكثر من أي شخص من قبل
لقد كانت لعبة في البداية، ثم سرعان ما أصبحت لعبة خطيرة لأنني كنت مخمورا بك،وبكلماتك لحظة من الزمن. ثم جاء اليوم الدي لم  لم نتمكن من مقاومة الرغبة من لقائنا الأول، وهذه المرة جسديا


جئت و وانتظرتك، وجاءت الأسئلة في رأسي  سوف تكون جميلة كما في الصورة لكن من يهتم ! أنا بالفعل أحب على ما أنت عليه
لقد وقعت في الحب مع كلماتك الأولى، وجهك، ثم صوتك، ابتسامتك التي لا أستطيع إزالتها  من ذهني الآن.دون التكلم عن روح الدعابة لديك، وتواضعك الذي شدني إليك
قضينا بضعة أيام لاكتشاف أنفسنا، لإعادة اكتشاف أنفسنا. أتذكر مداعباتنا ، ألعاب حبنا.لأننا لا نريد أن نفترق
للأسف، كل منا لديه حياة خاصة،  هذه الحياة التي تعوق مصيرنا


كان عليك أن تدهب  و تعود. هذا المصير المسيل للدموع عند الفراق و المفرح عند العودة يستمر مرارا وتكرارا و يعيد نفسه
لا تدع هذه المسافة القاسية تغير الحب الدي أحمله لك و الدي سوف أحمله لك طويلا
اشتقت لك، وآمل أن أراك قريبا

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
Top