يوم قريت القصة حسيتها مثل سنعود بعد قليل. مثل هالقصص اللي تشحذ الدمعه و التعاطف.
أفضل مسلسل خدم القضية السورية هو ضبو الشناتي.
اعتقد أفضل طريقة للدراما السورية اللي تبي تناقش هالأزمه هو إنو يتكلموا عنها بمصداقية
عن التعصب بين كل الأطراف و كيف هالشي مأثر عليهم مثل ضبوا الشناتي و استغربت
حقيقة شلون رضت الرقابة السورية تصدره لأن في اسقاطات كبيرة على حكومتهم و
الأوضاع بشكل عام.
أو مثل التغريبية الفلسطينة تكلم عن القضية الفلسطينية بتفاصيلها و كيف أخر شي ان الفلسطنين نفسهم ملوا من القضية و قاموا يلتهون بحياتهم.
أما القصة اللي تدعو للتسامح و المحبه و الإخاء تصنف قصص وعاظ مو دراما!
يعني ليش ما يسوون مثل ضبوا الشناتي بس بدل ما يكون دارك كوميدي يكون تراجيدي. لأن الرقابة واضح ماعنده مشكله ,يمكن المشكلة بالتسويق و القنوات. بس مفروض ما يستسلمون لهالمسأله. لأن العمل الناجح يفرض نفسه على القنوات. مثل ضبوا الشناتي و قلم حمره. صحيح محد شراه برمضان بس النجاح اللي حققوه خلت القنوات تعرضه.
تعليق من Ponyo
أفضل مسلسل خدم القضية السورية هو ضبو الشناتي.
اعتقد أفضل طريقة للدراما السورية اللي تبي تناقش هالأزمه هو إنو يتكلموا عنها بمصداقية
عن التعصب بين كل الأطراف و كيف هالشي مأثر عليهم مثل ضبوا الشناتي و استغربت
حقيقة شلون رضت الرقابة السورية تصدره لأن في اسقاطات كبيرة على حكومتهم و
الأوضاع بشكل عام.
أو مثل التغريبية الفلسطينة تكلم عن القضية الفلسطينية بتفاصيلها و كيف أخر شي ان الفلسطنين نفسهم ملوا من القضية و قاموا يلتهون بحياتهم.
أما القصة اللي تدعو للتسامح و المحبه و الإخاء تصنف قصص وعاظ مو دراما!
يعني ليش ما يسوون مثل ضبوا الشناتي بس بدل ما يكون دارك كوميدي يكون تراجيدي. لأن الرقابة واضح ماعنده مشكله ,يمكن المشكلة بالتسويق و القنوات. بس مفروض ما يستسلمون لهالمسأله. لأن العمل الناجح يفرض نفسه على القنوات. مثل ضبوا الشناتي و قلم حمره. صحيح محد شراه برمضان بس النجاح اللي حققوه خلت القنوات تعرضه.
تعليق من Ponyo
0 التعليقات:
إرسال تعليق